في الماضي، كانت نوكيا العلامة التجارية المهيمنة في سوق الهواتف المحمولة ولكن مع مرور الوقت، فقدت نوكيا حصتها في السوق، وأصبحت الآن علامة تجارية هامشية.
في هذا التقرير، نستعرض بعض الأسباب التي أدت إلى تراجع شعبية نوكيا.
للخبر بقية في الأسفل.. ومن أخبارنا أيضاً:
- تأخر نوكيا في تبني أنظمة التشغيل الذكية:
• عندما ظهرت أنظمة التشغيل الذكية مثل iOS و Android، تأخرت نوكيا في تبنيها.
• أدى ذلك إلى تخلف نوكيا عن منافسيها، مثل Apple و Samsung.
- عدم الابتكار:
• لم تكن نوكيا مبتكرة بما يكفي في منتجاتها.
• أدى ذلك إلى شعور المستهلكين بالملل من هواتف نوكيا.
- التركيز على الهواتف الرخيصة:
• بدأت نوكيا في التركيز على الهواتف الرخيصة، مما أدى إلى تآكل علامتها التجارية.
• أصبح يُنظر إلى هواتف نوكيا على أنها هواتف رخيصة ذات جودة رديئة.
- المنافسة الشرسة:
• واجهت نوكيا منافسة شرسة من شركات مثل Apple و Samsung و Huawei.
• لم تتمكن نوكيا من مواكبة هذه المنافسة.
- سوء إدارة الشركة:
• اتخذت نوكيا العديد من القرارات السيئة التي أدت إلى تراجعها.
• على سبيل المثال، قامت نوكيا ببيع قسم الهواتف المحمولة لشركة Microsoft.
هل يمكن لنوكيا العودة؟
• من الصعب أن نقول ما إذا كانت نوكيا ستتمكن من العودة إلى السوق.
• ولكن هناك بعض العلامات التي تدل على أن نوكيا تحاول العودة.
• على سبيل المثال، أطلقت نوكيا مؤخرًا بعض الهواتف الذكية الجديدة التي تلقت مراجعات إيجابية.
فقدت نوكيا شعبيتها بسبب العديد من العوامل، مثل تأخرها في تبني أنظمة التشغيل الذكية، وعدم الابتكار، والتركيز على الهواتف الرخيصة، والمنافسة الشرسة، وسوء إدارة الشركة.
من الصعب أن نقول ما إذا كانت نوكيا ستتمكن من العودة إلى السوق، ولكن هناك بعض العلامات التي تدل على أن نوكيا تحاول العودة
المصدر "صدى البلد"